في عالم يتصارع بين ظلام حالك ونور شمس خافت، حيث تتشابك مصائر البشر مع قوى غامضة، تبدأ الحكاية. تتجول الشخصيات في شوارع مغطاة بالغيوم، تسكنها الأشباح والذكريات، فيما تطل عليهم شمس تشرق بصعوبة، وكأنها تخشى إضاءة حقيقة العالم المظلم. هنا، تتشابك الأقدار، ويدرك الجميع أن النور والظلام ليسا عدوين، بل رفيقين في رحلة البحث عن الأمل. في هذا الإطار، تتقاطع قصص الحب والخيانة، الفقد والبحث عن الهوية، في عالم لا يعدو كونه مرآة لصراعات النفس البشرية. هل ستستطيع الشمس اختراق ظلامها، أم ستظل أسيرة لظلالها؟

الشمس والضلام عبارة عن انسان فما هو الانسان؟

الانسان هو كائن حي منذ ولادته الى لحضة موته وهو يغوص في طموحاته وهمومه الزائفة موهما نفسه انه سيحققها وبالرغم من انه هناك من يتغلب على هئه الهموم وينجح في حياته الا نه سيلتقي بجبل شامخ يعترض طريقه وحتى ائا تسلقه سيجد قمة تلو الاخرى بدون راحة وحيدا يسال نفسه متى سيرتاح متى سيحقق حلمه فيبقى يكرر هدا السيناريو الا ان يموت وهناك ايضا الانسان الدي يختصر طل هدا العداب بمجرد اتصالات او كلام وينجح في حياته الا انه سيبقى دائما قلبه فارغ فمهما كانت وضاعة هدا النوع الا انه يبقى الافضل فيهم نضرا لانه نجح وحقق طموحه وهناك ذلم النوع الدي خذلته نفسه ويبقى فقط عاءشا حياته منتضرا حتفه لياتي وهناك النوع الذي تلقى كره ونبذ عن العالم والذي لا يهتم بحياته ولا يتساءل الا نادرا فقط يمشي كالجثة الحية وهذه اشهر الانواع واذا تحدثت عنهم فلن ا استطيع اكمالهم لانه يوجد العديد من الانواع والان لاترككم مع قصة البطل المجهول بدون طموح او رغبة

The narrative has been illicitly obtained; should you discover it on Amazon, report the violation.

ظنا منه انه مستعصي بفكره لا يريد حياة و لا يرغبها. يفر منها و لا ينضر إليها. متجاهلها ولا رغبة فيها . حياة بطل في ضن عادي و حياة عادي في ضن بطل جعل مراده رغبة غير موجودة و اتته حياة بغير ما يريد