الفصل الأول: عالمنا وحرب "عقاب الأسماء"
في قارة واسعة لدينا يمكن أن تجد لاف سنه كان هناك بعض مخلوقات الشعوب وهم شياطن الأقزام اجن المبدعين لكن أبرزها هم تسعة منا الذين قادوه ملكنا التاسع زينث الذي ادع الالوهية بسبب هذا نزل خلف الإلهة من أقبل الإلهة 4 رسلو ملاكها َنزلو إلى ايدنيا اختار حيث حرب عقاب أسماء لمن أدلت الصراع، والأرض التي كانت يوم مهدًا للانتهاء.
في هذا العالم، هناك كائن لا ينتمي إلى أي شعب ولا يعتبر جزءا من أي مملكة. إنه زاو، والذي تجسد في كل حرب وكل شيء. القامة، وتشكل ملابس تشبه الملابس في العصور الوسطي الوسطى، وعيناها طويلة تغرقان في كامل أزلي. كاناو موجودًا منذ البداية، ولكن لا أحد يعرفه، حتى الآلهة بنفسه.
زاو ليس قاتلًا، بل هو تجسيد للموت بنفسه، مهمة واحدة: جمع الأرواح. لا لسبب، بل يمتد بين الجث ليمسك بأرواح التي تسربت من أجساد الميتة. لا يمكن أن يكون هناك شيء إلا عندما يأتي الموت، كما أنه لا يواجه بين المخلوقات، فلا يهم إن كان من البشر، التنانين، ملكها، أو الآلهة. حتى الذين يعملون بجد من الموت، لا هارب من قبضته.
---
ظهور زاوو في حرب "عقاب الأسماء"
في ساحة المعركة التي اندلعت بين الملاكين والتنانين في "عقاب التنين"، كان الزمان يتقاطع مع المكان، وكان الصراع بين الطرفين قد يؤدي إلى الضغط. كانت الارض مليئة بالجثث المتوقفة، والدماء لم تكن تسيل بين بلاك والأن المطلوب. في تلك اللحظة من الفوضى، حين كان الجميع منشغلين بالموت والمذبحة، بدأ زاو بالظهور.
لقد ظهر أسود في وسط الظلام والدخان الذي غمرت السماء، أنت ما كان جزءًا من هذا الظلام الذي ابتلع كل شيء. كان سيسير بصمت، ولا يصدر عنه أي صوت، ولا أحد يسمعه، إلا إذا كان قد أصبح على الموت. وعندما مر عبر الجثث الملقاة، بدأ في إنقاذ الأرواح بهدوء، بيديه اللتين لا تلمسان الجسد، بل تجهزان مباشرة إلى القلب حيث يتواجد الروح.
Support creative writers by reading their stories on Royal Road, not stolen versions.
لم يكن هناك حاجة للقتل، فالموت كان يحل بالفعل. لكن، في اللحظة التي لم يتقنا فيها بين الجثث، نتيجة لذلك أصبح كاسادهم وتغادر مع زاو، كما لو كانت ملزمة بملااقاته. بكل معنى الكلمة، تم تفجير كامل إلى المجهول. لم يكن هناك صراع بينه وبين من يموت، بل كان هو الجارديان الذي يضمن أن لا يبقى أي روح دون أن تُسحب من مكانها. كان قائد الموت تجاه الذين لم يهربوا، وسحبوهم إلى مكان ما بعيدا عن عالمنا البشري.
ورغم أن الجميع يعلمون أن الموت في المعركة قد يحل، إلا أن هناك زاو كان يعتقدهم مختلفين. كان الحكيم والتنانين، الذين بحكم قوتهم، لا يهربون من قبضته. لقد عرفت حتى الإله، وحتى الآلهة نفسها، لا يمكنها النجاة من مقبضه.
زاو:
"لن تروا الموت... لكني سأجمع أرواحكم. لا مفر... لا حصانة... حتى الآلهة ستسقط."
كانت كلماته لا تُسمع إلا في عقول من واجهه، وفي تلك اللحظة، عندما أدركت أن السماء الملبدة العجوز، كان يسحب الأرواح من أجسادهم، ولا شيء يمكن أن يوقفه. من الأرض، كانت الأرواح تتبع زاو، وتتحرك كما لو كانت جزءًا من سيل لا تنتهي.
---
وبعد ذلك التوقيع حيث كانت أفلام الجميع، من سائقها إلى التنانين، تُسحب تلفزيونًا بعد ذلك، اختفى زاو في سكون تام. كان الموت قد مر، ولكن لم يره أحد. هو كان هنا، ولكن كان غير واضح، غير ملم، لا يمكن الهروب منه.
ومع غياب زاو عن الساحة، بدأ صدى الحرب ينتصر، أنت ما قد ينتهي كل شيء. لكن في الحقيقة، كان زاو قد بدأ فقط بأهميته، وهي جمع روحه من كل مكان، ليأخذهم إلى المكان الذي لا يعرفه إلا هو.
---
رصد بيانات زاو في قصة ككائن واضح غير تقريبًا، ويمر بين الجثث ويسحب الأرواح فقط، ولا يقوم بقتل أحد. هناك ظلام مهيبًا ومخيفًا، حيث يعتبره الجميع تجسيدًا للموت الذي لا يمكن الهروب منه، حتى من الآلهة بنفسه.